الأربعاء، 23 أكتوبر 2013

القصه الحقيقه لتحذير جنرالات امريكا لاوباما من السيسي

القصة الكاملة لتحذير الجنرالات لأوباما من السيسي



ليل داخلي: رجل في منتصف العقد الخامس تبدو عليه سمات الوقار يقرأ مجموعة من الأوراق في ضوء مكتبه المنزلي وتبدأ ملامح القلق والتوتر تعتلي وجهة.يضغط بأنامله على زرار خفي بمكتبه فيظهر جهاز إتصال خاص يرفعه ويتصل بأرقام سريعة محفوظة وتبدو عليه ملامح الجدية أثناء حديثه مع الطرف الآخر من الخط
"لابد من مقابلته وتحذيره سريعاً, لقد قرأت التقارير...نعم على وجة السرعة الأمر لا يحتمل إنتظار...سأنتظر تأكيدك..يغلق سماعة الهاتف ويبقى متوتراً في إنتظار"

بعد دقائق مرت عليه كساعات يرن جهاز الإتصال فيرد سريعاً..."بالتأكيد في خلال 90 دقيقة سيكون مناسب جداً...يعيد جهاز الإتصال إلى مخبأة ويتحرك بسرعة وفي يده الأوراق"

بعد دقائق معدودة يخطو خارج منزله في حلة عسكرية يزين صدره العديد من الأوسمة ويعلو كتفه أربعة نجوم فضية,  يؤدي العسكري الواقف أمام سيارته التحية العسكرية بصرامة قبل أن يدخل السيارة


ليل خارجي : تتوقف السيارة أمام البوابات الأمنية بينما يبدو من بعيد المبنى الفخم للبيت الأبيض خلف الأسوار..يتأكد مسئول الأمن من هوية الراكبين ثم يؤدي التحية العسكرية ويسمح للسيارة بالمرور
خطوات سريعة للجنرال على السجاد الفاخر للبيت الأبيض توصله إلى المكتب البيضاوي, مكتب الرئيس الأمريكي حيث تستقبله موظفة مكتب الرئيس..إنهم بإنتظارك
داخل المكتب يبدو الجو متوتراً..يتقدم بجدية مؤدياً التحية للرئيس ويومئ لباقي الحاضرين وقد غلب عليهم عدد كبير من الجنرالات


يبدأ أحد الجنرالات الحديث: لقد طلبنا هذا الإجتماع بالرئيس على وجة السرعة...التقارير خطيرة سيادة الرئيس, موقف الرئيس وأمريكا من الجنرال السيسي قد يؤدي لعواقب خطيرة.تقارير عملائنا في مصر تؤكد أن الرجل غير عادي وقد يدمر كل ما عملنا على بناءه منذ حرب فيتنام......الرئيس أوباما يبدو عليه التوتر ويهز رأسه بعدم تصديق قائلاً: إنه مجرد عسكري مجنون في بلد فقير تابع لنا

هنا يتحدث الجنرال ذو الأربع نجوم: إذا سمحت لي سيادة الرئيس...أوباما بضيق: تحدث مباشرة فرانك...سيادة الرئيس مصادرنا تؤكد أن الرجل يمتلك مهارات عقلية خارقة وخطة إقتحام منطقة كرداسة تؤكد على عقلية عسكرية نادرة
يقاطع جنرال آخر: بالأضافة لذلك فللرجل صفات أخرى خارقة...لقد حللنا كلمة "علي جمع"ة عنه أنه في مرتبة فوق المخلوقين ودون الخالق ويبدو أن الأمر ليس مدحاً مبالغ فيه,الرجل يقطع الآف المسافات في لمح البصر....يتداخل ريتشارد دوني السفير الأسبق في مصر: نعم لقد سمعت من أحد رجال الصوفية في مولد البدوي أن الرجل من أصحاب الخطوة...يتنقل بلمح البصر لالآف الأميال ويسير على الماء ويستطيع الطيران في الهواء

أوباماً بدهشة: Holly shit بالتأكيد تمزحون... لا , تقاطع "آن باتريسون" السفيرة السابقة بمصر: هناك تقارير موثقة أنه بيتف نار وقد قام بسخط أحد معاوني مرسي الذين حاولوا معارضته إلى ضفدعة...أرجوك أن تأخذ الأمر على أنه حقيقي وحقيقي جداً
ينظر أوباما للمجتمعين حيث يومئ الجميع موافقاً...يقطع هيجيل وزير الدفاع قائلاً: سيادة الرئيس توصياتنا جميعاً ألا تغضب الجنرال السيسي حماية لأمريكا ومصالحها في العالم ,هذا رجل لا نقدر عليه ويجب ألا نضحي بأبنائنا ونعرضهم لغضب هذا الأسد الهصور
يصمت أوباما قليلاً...وبعد تنهيده قصيرة يقول: حسناً لا نستطيع أن نكسب كل معاركنا, هناك معارك تفوق قدرة حتى أقوى قوة على الأرض...الجنرال السيسي هو أحد هذة القوى التي يبدو أننا لا نستطيع مواجهتها..شكراً لكم يا سيادة

الاثنين، 21 أكتوبر 2013

توثيق اما قدمته اسرائيل من دعم للانقلاب منقول

  المنطلقات العنصرية في دفاع الصهاينة عن انقلاب السيسي * أوراق صادرة عن مراكز الأبحاث الصهيونية تتعلق بالقضايا العربية * هكذا تبرر كاتبة يهودية قيام حماس بحفر الانفاق لخطف الجنود الصهاينة * إسرائيل تدافع عن انقلاب السيسي بإهانة العرب والمسلمين * وحدة في الاستخبارات الإسرائيلية متخصصة في التعليق على ما يكتب في المواقع العربية * المكاسب التي حققتها إسرائيل من الانقلاب في مصر، كما يرصدها معلق صهيوني؟ * الشيخ يوسف القرضاوي والحاخام عفوديا يوسيف بين استبدادين * لأول مرة إسرائيل تقر بدور الملك حسين وصهر عبد الناصر في تزويدها بمعلومات حيوية خلال حرب 73 * بعد الأرض...إسرائيل تسطو على أغاني العرب وألحانهم * إسرائيل: بقاء نظام الأسد مصلحة إستراتيجية لنا بعد قبوله التخلص من السلاح الكيماوي *

شهادات في الصميم توثق رعاية إسرائيل لانقلاب السيسي


إسرائيل والعرب 2013-08-20

·        هذا ما كتبه دان مرغلت، كبير معلقي " إسرائيل اليوم ": سنبكي دماً لأجيال إن سمحنا بفشل الانقلاب وعاد الاخوان للحكم. وفي مقالة نشرها في عدد اليوم من الصحيفة، أوضح مرغليت الذي يعد من أقرب المقربين لنتنياهو إن العالم سمح بعودة الاخوان للحكم، فإنه يتوجب على إسرائيل فعل المستحيل لضمان عدم حدوث ذلك، لإن الأخوان سيتوجهون للانتقام من إسرائيل في حال عادوا للحكم لإدراكهم دور إسرائيل في دعم السيسي. إن السيسي يمعن السيسي في القتل لإنه يدرك مغزى فشله، وعلينا التجند لانجاح حكمه، فهذه قصة حياة أو موت ليست بالنسبة له، بل لنا ايضا

على كل هذا رابط المقال، وفي أمور أخرى لا تقل اهمية:

 

http://www.israelhayom.co.il/article/110599

·         إسرائيل للأوربيين والأمريكيين: ادعموا السيسي في مواجهة الاخوان، فالاستقرار أهم من حقوق الانسان http://www.haaretz.com/news/middle-east/.premium-1.542279

·         نتنياهو للعالم: ادانة مجازر السيسي ستعزز معنويات الاخوان المسلمين وستفشل الانقلابhttp://www.jpost.com/Defense/What-can-Israel-do-about-Egypt-323157

·         تضامناً مع السيسي، وزير القضاء الصهيوني الأسبق يدعو أوباما لتعديل القانون الذي يحظر مساعدة عسكر انقلبوا على حكم منتخبhttp://www.israelhayom.co.il/opinion/99547

بكل صراحة، وزير الحرب الصهيوني الأسبق بن اليعازر: مصلحتنا القومية تقتضي الإبقاء على حكم العسكر في مصر

·         http://www.themarker.com/dynamo/1.1694938

·        هذا ما قاله اليوم المستشرق الصهيوني ايل زسر: عندما يكون هنا السيسي، فلا حاجة لمبارك (כשסיסי בסביבה, אין עוד צורך במובארקhttp://www.israelhayom.co.il/opinion/110325

·        المفكر الصهيوني ر.ايدر يكتب: مع كل الألم، يجب أن يغض الغرب الطرف عن مجازر السيسي ضد شعبه لإنها السبيل لمنع دولة إسلاميةhttp://www.israelhayom.co.il/opinion/110085

·        تكامل ادوار مع السيسي....هارتس: المخابرات الصهيونية تشكل لواء لمواجهة الجهاديين في سيناءhttp://www.haaretz.co.il/news/politics/.premium-1.2101509

·         اسرائيل للعالم: دعوكم من الديمقراطية وتجندوا لعدم سقوط مصر في ايدي الاسلاميينhttp://www.jpost.com/Middle-East/Israels-message-on-Egypt-Keep-country-from-collapsing-then-worry-about-democracy-323531

هذا ما كتبه الباحث الصهيوني ابراهاام بن ستفي اليوم حاثاً على دعم السيسي: الانقلاب يؤذن بشرق اوسط جديد، أقل تطرف وأكثر خضوع للغرب

·         http://www.israelhayom.co.il/opinion/110269

·        المعلق الإسرائيلي ي ميمان يحذر نتنياهو من أي سلوك يظهر السيسي كعميل لإسرائيل في أعقاب الغارة الصهيونية على سيناءhttp://www.jpost.com/Defense/What-can-Israel-do-about-Egypt-323157

·          

    


  
مقالات باللغة الانجليزية


محاضــــرات


الجمعة، 18 أكتوبر 2013

مقال هام للدكتور محمد الجوادي



أفرط الانقلابيون في مصر في الحديث عن كثير من الأوهام التي لجؤوا إليها من قبيل أنهم يخوضون حربا ضد الإرهاب وليس ضد السلطة الشرعية المنتخبة، لكن الأسابيع الماضية مرت سريعة وثقيلة عليهم وعلى مصر جميعها.

ومع الوقت اكتشف الشعب المصري والإعلام العالمي أن الجيش استدعى "الدين" بطريقة سافرة ومكشوفة في شحن الجنود البسطاء ضد السلطة الشرعية وضد الاعتصام المدني، وظهرت الفيديوهات المصورة في مكان واحد وهي تعلن للجنود أنهم يخوضون حربا شرسة للحفاظ على الدين على طريقة تستند إلى فتوى هؤلاء الشيوخ الذين بدا أنهم يتمتعون بطلاقة اللسان المضلل، وطلاقة القدرة على الفتوى بالضلال، وجاء ثالثهم وهو داعية عصري صنعه أمن الدولة على عينه ليتحدث بشبق وتشنج عن البدلة العسكرية وكأنها لباس التقوى الذي يرتفع بصاحبه منذ اللحظة الأولى لارتدائه.

وهكذا فإن على أصحاب هذه الكسوة الشريفة! أن يدحضوا بأنفسهم وأرواحهم "زيف" الإخوان المسلمين الذين كانوا في الحكم عن طريق الصناديق وكان صاحبنا نفسه قد ظل يتودد إليهم ويسير في ركابهم بكل ما أوتي من قوة.

إذا أرادت القوات المسلحة بعد شهر واحد أن تعود عن سياسة الانقلاب العسكري فما عليها إلا أن تستدعي ثلاثة دعاة آخرين يقومون بالمهمة المطلوبة نظير أجر محدد غير قابل للتكرار

كما كان في الوقت نفسه يسرب من أخبار اجتماعاتهم ما يعود عليه بالنفع هنا أو هناك، وهو نفع مادي على كل حال، لكنه يستند إلى معنويات صناعية بالغة الإتقان والتمثيل. أما الرجلان الأولان فقد كانا ولا يزالان موتورين من 25 يناير/كانون الثاني 2011 وما حدث فيه وبعده، ويكفيهما أنهما فقدا مكانتهما بعد أن مضت عجلة تلك الثورة المجيدة خطوات إلى الأمام.

رأى البعض في سلوك إدارة التوجيه المعنوي خطأ جديدا لم تكن هذه الإدارة تلجأ إليه فيما مضى من سنوات حكم العسكريين، حتى إن هذه الإدارة احتفظت لنفسها في النهاية بمجموعة خاصة من الوعاظ ورجال الدين يعملون لها وحدها ويتولون لها وعنها أمور الدين التقليدية التي لم تكن تعني رجال العسكرية من قريب أو من بعيد.

لكن نجاح جماعة الإخوان المسلمين وغيرها مما سمي بجماعات الإسلام السياسي دفعت العسكريين ومستشاريهم الإستراتيجيين إلى البحث عن مكان تحت سقف هذه "الموجة الجديدة" من "موجات" السياسة أو تجلياتها الحداثية.

كانت القوات المسلحة في بداية حكم العسكر (1952-1967) حريصة على أن يكون العمل معها مدعاة للفخر والزهو والربح المادي، والارتباط العضوي الذي يجعل المهندس الضابط أعلى قيمة من المهندس غير الضابط.

لكن هذه النعرة اختفت بعد هزيمة 1967 مع احتفاظ القوات المسلحة بالكوادر الفنية التي كانت قد تكونت عبر الفترة من 1952 وحتى 1967، وقد ظلت هذه الكوادر صالحة للعمل المتميز في بداية التسعينيات حسب التاريخ البيولوجي والعمري لأبناء هذه المرحلة الذين يعود ميلاد أغلبهم إلى 1930 وما حولها ويبلغون سن التقاعد في حدود 1990 وما حولها.

لكن القوات المسلحة منذ 1991 (وهو تاريخ تولي المشير طنطاوي وزارة الدفاع) وحتى الآن أصبحت تفضل أن تستعين بأصحاب المهن الفنية (ومن أبرزها الميدان الطبي) على طريقة أجر محدد نظير عمل مؤقت، وهو ما يعني مثلا أن يكون رئيس قسم العيون في المستشفى العسكري الكبير طبيبا أو طبيبا لواء متقاعدا ينتدب متعاقدا للعمل في هذه الوظيفة لوقت محدد (عاما بعد عام ويتم التجديد أو عدم التجديد) دون أن تكون له علاقة عضوية بالقوات المسلحة.

صحيح أن بعض هؤلاء المتعاقدين من الضباط الأطباء السابقين الذين وصلوا سن التقاعد، لكن هذا لا يمنع بالطبع أن يكون هناك آخرون من غير هؤلاء.

أي أن الضباط المتقاعدين هم شريحة واحدة فقط من المتعاقدين الذين يمكن أن يكونوا أساتذة جامعة أو أطباء أحرارا أو أطباء هيئات.

ربما تكشف الأسابيع القادمة عن آثار رد الفعل المبالغ فيه حين يكتشف الجندي البسيط أنه سيق إلى نار الدنيا ونار الآخرة من أجل أن يحصل داعية ما على عدة آلاف من الجنيهات

ومع ما في هذه السياسة من إبقاء روح المؤسسة فإنها كانت ولا تزال تضمن لضباط القوات المسلحة نوعا من التميز الدائم في المؤسسة التي يعتقدون بانتمائها لهم وليس العكس.

وقد جاءت استعانة القوات المسلحة أخيرا بشيوخ الفتوى أو دعاة الفتوى (وفي قول آخر: الفتنة) لتمثل التجلي الأكبر لهذه السياسة التي يطلق عليها في علوم الإدارة "أجر محدد مقابل عمل محدد".

وفيما يبدو وحتى هذه اللحظة فإن هذه السياسة قد أثبتت نجاحا ساحقا وقابلا للتكرار على نحو أو آخر، فعلى سبيل المثال فإن القوات المسلحة إذا أرادت بعد شهر واحد أن تعود عن سياسة الانقلاب العسكري فما عليها إلا أن تستدعي ثلاثة دعاة آخرين يقومون بالمهمة المطلوبة نظير أجر محدد غير قابل للتكرار.

وبنظرية علوم الإدارة والتسويق فما أروع هذه السياسة الموفرة للتكاليف إلى هذا الحد المذهل، والمحققة للنجاح إلى هذا الحد المذهل أيضا.

بيد أن علوم الاجتماع لها رأي آخر يجعلها تختلف عن علوم الاقتصاد في هذه الجزئية، ومن حسن الحظ أن الصواب يقع في منطقة علوم الاجتماع التي تجاهر بالخطورة القاتلة لمثل هذه السياسة التي تجلب من الآثار السلبية أضعاف ما يبدو من مزاياها الظاهرة.

وربما تكشف الأسابيع القادمة عن آثار رد الفعل المبالغ فيه حين يكتشف الجندي البسيط أنه سيق إلى نار الدنيا ونار الآخرة من أجل أن يحصل داعية ما على عدة آلاف من الجنيهات قد تصل إلى المليونات لكنها لن تصل إلى المليونيات.

المصدر:الجزيرة

الخميس، 17 أكتوبر 2013

قصه من المئات لله ما اخذ ولله ما اعطي

الشهيدة مريم .. الفتاة المنتقبة صاحبة الفيديو الشهير الذي قنصت فيه وهي تحمل الكاميرا تصور جرائم الجيش والشرطة

شاركت في موقعة الجمل ومحمد محمود والعباسية وقنصت في #مجزرة_رابعة 



الشهيدة مريم محمد علي 22 عام 
طالبه بكليه اصول دين جامعه الأزهر قسم تفسير
الأميريه _القاهرة

استشهدت بطلق ناري في الرقبه وقد خرجت الرصاصه من ظهرها .. مريم هي الابنه الوسطي بين 5 من البنات الازهريات
كانت تشتهر بثوريتها وقولها كلمه الحق دون الخوف من لزمه لائم تحدثنا زميلاتها بالدراسه عن مواقف عده وقفت فيها الشهيده موقف الحق في حين تخلي عنها الجميع في المجال الدراسي او السياسي في الجامعه وتحكي الأم قصه استشهادها فتقول بمجرد سماعنا عن بدأ المجزره برابعه العدويه نزلنا جميعا الي الميدان وتفرقنا هناك وجاءني ابن خالتها وقال لي ان مريم قد استشهدت فلم ارد الا ب "لله ما اعطي ولله ما اخذ انا لله وانا اليه راجعون " 

وتعقب : ابنتي قد عرفت مر العسكر وذاقته منذ رأت الدماء في كل مواقف حكمه 

ابنتي حضرت المواطن كلها بداية من موقعة الجمل الي محمود محمود الي العباسيه ثم اعتصاما دام 48 يوما برابعه العدويه لم تقضيها الا في القيام والتهجد والقران ...


ابنتي ليست اغلي ممن رحلوا معها فيلقتلونا جميعا ولكن لن يستطيعوا قتل الفكره

ابنتي قتلت ودفنت بعد اربعة ايام من استشهادها في يوم ميلادها 18_8 لا تزال ام الشهيده تحتفظ بذات الملابس التي ارتقت بها الشهيده رحمه الله عليها مخضبه بدمائها مثقوبه بالرصاصه التي اخترقت جسدها ..

ومريم هي الشهيده التي انتشر لها فيديو ع قناه الجزيره بعنوان قنص منتقبه في محيط رابعه اثناء تصويرها لاحد جرائم العسكر بكاميراتها الخاصه 


وتحكي هبة خالد عن ثبات العائلة باستضافة فيما يمكن قراءته هنا